من كلا للقدس كلا للوطن البديل او التوطين … الى العمل والدعوة الى عودة سوريا للحضن العربي….

اسيل صبيحات تكتب

  ما زال الأردن يدفع ثمن مواقفه الصلبة  والمبدئية الراسخة نحو الإسلام والعرب وقضاياهم الرئيسة وكما تحرك نحو القدس والقضية الفلسطينية وحقوقهم والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس بكل قوة وحجم الان الأردن يعمل بجهد الى عودة سوريا الى الصف العربي موحدة نجد من يحاولون ضرب الأردن والقيادة الهاشمية من خلال

نشر الفتن و الاخبار والمعلومات بطريقة ملتويه بعيده عن الحقيقة والشفافية والمصداقية او تجيير بعض المعلومات واخراجها بطريقه درامية قديمة ومهترئة لزرع الفتن وتفريق الالتفاف الجماهيري حول جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم

 وكلما ارتفع الموقع الأردني في السياسة الإقليمية والدولية نجد محاولات ضرب الأردنيين والأردن ومحاولاتهم الفاشلة  في زحزحت التفاف الجماهير الأردنية نحو القيادة الهاشمية المعظمة

 لن يرضخ الأردن وسيبقى عصي على الخارجين على القانون الدولي والإنساني والأخلاقي

 وسيبقى الأردن تحت القيادة الهاشمية تسعى نحو وحدة الصف العربي والوفاق والاتفاق العربي ووقف الحروب الاهلية في بعض الدول العربية وعودة الجسم العربي الى التعافي والوحدة والاخاء

وسيبقى سيدي صاحب الجلالة العامود الأساسي في لم الشمل العربي ووحدة الأراضي العربية وان يعم الامن والسلام والاستقرار في جميع الأقطار العربية

ولن نلتفت الى هذه البالونات الفارغة التي هدفها مكشوف للجميع

نعم لسيدنا أبو الحسين سر ونحن والعرب خلفك